حادث ال11 من سبتمبر :وصدمة الحقيقة

بينما كنت أتابع على موقع اليوتيوب... وجدت هذا الفيديو سائل يسأل عن تفجيرات 11 من سبتمبر؟ وتوقعت أن تكون الإجابة هي تبرئة الإسلام من هذا الحادث لكن فوجئت بالشيخ يثبت ببعض الأدلة الواثقة أن مرتكبي الحادث هم بعض السياسيين الأمركيين لأجل السيطرة على النفط في الشرق الأوسط. هل يعقل هذا؟هل يمكن أن تصبح كذبة ككذبة "اسلحة الدمار الشامل" ؟هل يعقل أن يتم تعريض وتشويه سمعة مليار مسلم لإجل بعض البترول؟ أين الإنسانية في السياسة؟ أين الرحمة؟
لقد اتهم مليار مسلم بالإرهاب بسبب هذه الأعمال الإرهابية! لقد أهين الحجاب! واعتدي علي المسلمات بسبب هذه الكراهية! لقد تعرض الأطفال للتنمر في المدارس والملاعب بسبب هذه الكراهية ؟
أيعقل أن هؤلاء بلا قلوب بلا رحمة! أليس لديهم عائلات يحبونها! وأطفال يخافون عليهم!  ودين يحترمونه!  فكيف إن فعلوا يفعلون ذلك؟
هل يأمرهم دينهم بذلك؟ أو ترضي عائلاتهم بذلك؟أو يرضوا هم لأبنائهم ذلك التنمر؟!
إني أكاد أجن من فظاعة هذه السياسات.؟!
قتل العراقيين وشردوا!  وترملت النساء! وتيتم الأطفال! وعذبوا كل ذلك لأجل أسلحة اكتشفوا أنها ليست موجودة في هذا البلد! والآن يتضح من البعض أن حدث ال11 من سبتمبر هو تدبير قادتهم!  وغدًا يظهر أن داعش هو تنظيمهم هم من دربوه ودعموه! 
ثم تأتي الابتسامة الخادعة لتقول:آسفون لما لحق بكم من أذي... هل تلعبون الغميضة بمليار شخص!  أتافه العالم لهذه الدرجة ليصدق أكاذيبكم... 
وإني يجب أن أوضح من هذا المقال أنني ضد كل عمل عنف يخالف دين الإسلام...الإسلام دين سلام وتسامح... أخبرنا برأيك هل تعتقد أن ما ورد في الفيديو صحيحًا أم أنها مجرد ادعاءات لا أساس لها من الصحة؟

 https://youtu.be/cFs-TH5Bz-w

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

Tourism in America

Tourism in China

Tourism in Japan