المشاركات

عرض المشاركات من ديسمبر, 2018

حادث ال11 من سبتمبر :وصدمة الحقيقة

صورة
بينما كنت أتابع على موقع اليوتيوب... وجدت هذا الفيديو سائل يسأل عن تفجيرات 11 من سبتمبر؟ وتوقعت أن تكون الإجابة هي تبرئة الإسلام من هذا الحادث لكن فوجئت بالشيخ يثبت ببعض الأدلة الواثقة أن مرتكبي الحادث هم بعض السياسيين الأمركيين لأجل السيطرة على النفط في الشرق الأوسط. هل يعقل هذا؟هل يمكن أن تصبح كذبة ككذبة "اسلحة الدمار الشامل" ؟هل يعقل أن يتم تعريض وتشويه سمعة مليار مسلم لإجل بعض البترول؟ أين الإنسانية في السياسة؟ أين الرحمة؟ لقد اتهم مليار مسلم بالإرهاب بسبب هذه الأعمال الإرهابية! لقد أهين الحجاب! واعتدي علي المسلمات بسبب هذه الكراهية! لقد تعرض الأطفال للتنمر في المدارس والملاعب بسبب هذه الكراهية ؟ أيعقل أن هؤلاء بلا قلوب بلا رحمة! أليس لديهم عائلات يحبونها! وأطفال يخافون عليهم!  ودين يحترمونه!  فكيف إن فعلوا يفعلون ذلك؟ هل يأمرهم دينهم بذلك؟ أو ترضي عائلاتهم بذلك؟أو يرضوا هم لأبنائهم ذلك التنمر؟! إني أكاد أجن من فظاعة هذه السياسات.؟! قتل العراقيين وشردوا!  وترملت النساء! وتيتم الأطفال! وعذبوا كل ذلك لأجل أسلحة اكتشفوا أنها ليست موجودة في هذا البلد! والآن يتضح من ...

#قصة_صمود_الانتحار

قالت لي عزيزتي ذات مرة:لمَ لا تنتحر ،فترتاح من حمولك وتتفرغ من كل هذا العناء !!! فأجبتها والنار بصدري لا تنطفئ:ما أسهل الانتحار يا جوهرتي الغالية!!! إنه مجرد تناول حبة بعد الغذاء أو إلقاء الجسد من فوق القمم الشماء. إنه مجرد تخلي أو استسلام ذليل لا يعرف معاني وآيات الشرف... أن تترك ببساطة كل من أحبوك ويخسر كل من وضعوا ثقتهم فيك وأملهم علي نجاحك. إنها الخيانة التي لا غفران لها ولا حتي الوقت يضيع لمحاكمتها.... رحلة السقوط إلي الهاوية....إنها ليست شيمي إنها شيم أشباه الرجال..... أما أنا فقد تعودت علي الثبات والإصرار والعزيمة.... فليت الجبال تشبه مثلي فلا تتفكك وليت الرياح والموج  تعرف أمري فلا تهدأ... هذا الصمت الذي عرفته الطبيعة لأجل استقرارها... هو نفسه ذلك الهدوء الذي يلتمس روحي فيفتح أبواب عوالم سحرية من الآلام والذكري المريرة فتذوب فيه بعضًا من الوقت لكنها سرعان ما تفوق لتبدء فصل جديدًا من الكفاح في بابٍا من أبواب حياتي..!!! فتسجل الانتصارات وتكتب الانجازات. هذه هي الأسطورة يا عزيزتي أسطورة حياة الروح! قالت: كم أنت تبالغ يا عزيزي في أحاسيسك لقد جعلت الآلام طفلً تلاعبه بينما ا...